الموهبة والإبداع

                                      

شطر الطالبات بالجامعة يحتفل بذوي الإعاقة تحت شعار "المستقبل يمكن الوصول إليه"

المصدر:  جامعة الملك خالد – المركز الإعلامي نظمت جامعة الملك خالد ممثلة في عمادة شؤون الطلاب ومركز ذوي الاحتياجات الخاصة فعالية اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة تحت شعار "المستقبل يمكن الوصول إليه" وذلك بشطر الطالبات. وافتتحت الفعالية وكيلة الجامعة لشؤون الطالبات الأستاذة الدكتورة خلود أبو ملحة، التي أوضحت في كلمة لها أن هذه الفعالية تهدف إلى زيادة الوعي بقضايا الإعاقة من أجل ضمان حقوق ذوي الإعاقة الذين يبلغ عددهم على مستوى العالم مليار نسمة بما عدده 1.5 مليون معاق بالسعودية، وتقدر نسبة الإعاقة في المملكة العربية السعودية ما يقارب 7% وهي نسبة طبيعية مقارنة بالمعدل الدولي لمستوى الإعاقات في المجتمع الذي يصل 10%، وأشارت إلى أن تفعيل هذا اليوم يدعو إلى زيادة الوعي في إشراك الأشخاص الذين لديهم إعاقات في جميع المجالات. وأكدت أبوملحة أن الجامعة تحت شعار "جامعة بلا معوقات" تعمل على ترسيخ مفهوم التعامل مع هذه الفئة الغالية أكاديميًّا وإشراكهم في جميع شؤون الجامعة تخطيطًا وتنفيذًا مع تهيئة الظروف المناسبة لهم في جميع النواحي، وتهتم برعاية هذه الفئة كحق كفله لهم ديننا الحنيف، حيث حرصت الجامعة على تصميم المباني المناسبة ودمجهم بصورة كاملة في مجتمع الجامعة، وهذا اليوم يُعد مراجعة لما تم تنفيذه لهذه الفئة الغالية‪. ورفعت أبو ملحة الشكر والتقدير لمعالي مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي الذي أولى هذه الفئة الغالية كل الرعاية والاهتمام، كما شكرت عمادة شؤون الطلاب ممثلة في عميد شؤون الطلاب الدكتور عبدالله آل عضيد ووكيلة العمادة لشؤون الطالبات الدكتورة فاطمة شعبان والمشرف على وحدة ذوي الاحتياجات الخاصة الدكتور عامر بن علي جعفر ومساعدة المشرف على وحدة ذوي الاحتياجات الخاصة الدكتورة سيرين بكري لاهتمامهم ودعمهم المتواصل لتشجيع وتحفيز هذه الفئة الغالية‪. من جهتها قالت مساعدة مشرف مركز ذوي الاحتياجات الخاصة الدكتورة سيرين طلال البكري في كلمة لها: في الثالث من ديسمبر من كل عام يحتفل العالم ونحتفل معه باليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة الذي يتخذ هذا العام من (المستقبل يمكن الوصول إليه) شعارا له، وفي بلادنا العزيزة تبذل حكومتنا الرشيدة جهودا جبارة من أجل الارتقاء بمستوى تعليم الأشخاص ذوي الإعاقة من أبناء الوطن، وعلينا جميعا تقع مسؤولية ترجمة هذه الجهود إلى واقع معيش نرفع فيه المعنويات ونتغلب فيه على السلبيات. وأشارت إلى أنه في السنوات الأخيرة كان هناك نمو ملحوظ في أعداد الطلاب والطالبات من ذوي الإعاقة الملتحقين بالجامعات السعودية، وهذا قد يشكل بعض التحديات التي يمكن تجاوزها بالتعاون بين الجهات العليا، إدارة الجامعات وأعضاء هيئة التدريس ومراكز ذوي الاحتياجات الخاصة؛ ولهذا تسعى جامعة الملك خالد حاليا لتحقيق رؤية 2030 في رعاية وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة بتهيئة البيئة التعليمية للطلاب من ذوي الإعاقة لتنمية وتطوير قدراتهم التي تدفعهم بعون الله إلى تحقيق أهدافهم الأكاديمية في وقت مناسب، وذلك من خلال العمل على إنشاء مركز متكامل لتقديم الدعم الإرشادي والتوجيه الأكاديمي لهم بمختلف فئاتهم من خلال برامج متنوعة ومتخصصة لتأهيلهم ودمجهم تعليميا وتنشيط دورهم في البيئة الجامعية. وقد شهد الاحتفال فقرة تعريفية بذوي الإعاقة وحقوقهم في المملكة العربية السعودية، ثم عرضت مسرحية بعنوان (الثالث من ديسمبر) من أداء طالبات قسم التربية الخاصة، كما تضمنت الفعالية عددا من الأركان المشاركة من تنفيذ وإعداد طالبات قسم التربية الخاصة وأشرف عليها كل من المحاضرتين ندى القحطاني وعبير الأحمري ومنها ركن الكراسي المتحركة وركن وسائل المساعدة على الحركة والتنقل وركن وسائل المساعدة على ممارسة الحياة اليومية والاندماج مع المجتمع، وركن الأجهزة والوسائل المساعدة لذوي الإعاقة البصرية وركن الأجهزة والوسائل، واختتم الحفل بتكريم الجهات المشاركة في إنجاح هذه الفعالية.

مدير الجامعة يشهد إطلاق نادي البرمجة وفعالية المشي بعمادة شؤون الطلاب

دشن معالي مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي مؤخرًا، نادي البرمجة المركزي بعمادة شؤون الطلاب، كما شهد معاليه أيضًا فعالية المشي التي أقامتها العمادة في رحاب الجامعة تحت شعار "صحتي في خطوتي"، وذلك بهدف نشر ثقافة رياضة المشي وتعزيز صحة الفرد. ويأتي تدشين نادي البرمجة المركزي ضمن خطة عمادة شؤون الطلاب في دعم طلاب وطالبات الجامعة في مجالات برمجية متنوعة تعزز قدراتهم وتتيح أمامهم فرصًا أكبر لحل المشاكل النوعية من خلال البرمجة التقنية الحديثة، إضافة إلى فتح آفاق جديدة لهم في سوق العمل بما يتوافق مع تخصصاتهم. وأوضح عميد شؤون الطلاب الدكتور عبدالله آل عضيد أن العمادة تسعى من خلال هذا النادي إلى تحقيق رؤية المملكة 2030، والتي تتطلع إلى أن تكون ضمن 20 نموذجًا عالميًّا في التحول الرقمي والابتكار، لافتًا إلى أن من أبرز ما تهدف إليه العمادة من خلال نادي البرمجة تجهيز 3 فرق برمجية قادرة على المشاركة في المسابقات المحلية والدولية. وبالإشارة إلى فعالية المشي أكد آل عضيد أن العمادة تحرص على كل ما يسهم في تثقيف وتوعية مجتمع الجامعة بكل ما يسهم في تعزيز صحة الفرد، لافتًا إلى أن رياضة المشي تسهم بشكل كبير في تقليل خطر الإصابة بالأمراض. هذا وقد شارك معالي مدير الجامعة وعدد من وكلائها وعمدائها في الفعالية مع منسوبي الجامعة وطلابها، مستمعين إلى نبذه توعوية عن أهمية الرياضة ومدى تأثيرها على الصحة قدمها وكيل العمادة للأنشطة الرياضية الدكتور خليل عسيري.

8 ورش عمل تثري أعمال مؤتمر المعلم بالجامعة

المصدر:  جامعة الملك خالد – المركز الإعلامي تناولت فعاليات مؤتمر المعلم الذي تنظمه جامعة الملك خالد ممثلة في الجمعية السعودية العلمية للمعلم (جسم)، خلال الفترة 7 – 8 من شهر ربيع الآخر الجاري بفندق قصر أبها، 8 ورش عمل قدمها نخبة من المتخصصين في عدة مجالات تربوية تسهم في تنمية وتطوير مهارات المعلم. وجاءت أولى ورش المؤتمر بعنوان التدريس في القرن الحادي والعشرين قدمها الأستاذ الدكتور إبراهيم الحميدان من جامعة الملك سعود، كما قدمت الدكتورة عائشة العمري عضو مجلس إدارة الجمعية السعودية للمعلم ورشة بعنوان تطبيقات تقنية للمعلم الباحث، فيما تمحورت الورشة الثالثة حول عنوان تصميم التعليم في القرن الحادي والعشرين قدمتها عضو مجلس إدارة الجمعية الأستاذة مريم الخيري من إدارة تعليم الطائف. كذلك قدم الأستاذ الدكتور صالح الدوسي من جامعة جدة ورشة بعنوان مهارات وتقنيات التعلم السريع، واختتمت ورش اليوم الأول بورشة الأستاذ الدكتور عمر الراشدي من جامعة أم القرى بعنوان دمج مهارات التدريب في التدريس لتطوير أداء المعلم. فيما شمل اليوم الثاني ثلاث ورش عمل بدأها نائب المدير التنفيذي بمجمع الأمل بالصحة النفسية بالرياض الدكتور عبشان آل عبشان بورشة عمل بعنوان دور المرشد الطلابي للوقاية من المخدرات والمؤثرات العقلية، إضافة إلى ورشة المعلم القائد للدكتور محمد القرني من جامعة الملك عبدالعزيز واختتمت ورش المؤتمر بورشة للدكتور صالح الزهراني من مكتب تحقيق الرؤية بوزارة الشؤون الإسلامية وتناولت قيم الأداء في المجتمع المدني.

23 ورقة بحثية في ثاني أيام مؤتمر المعلم بالجامعة

المصدر:  جامعة الملك خالد – المركز الإعلامي واصلت جلسات اليوم الثاني من مؤتمر المعلم "متطلبات التنمية وطموح المستقبل" الذي نظمته جامعة الملك خالد ممثلة في جمعية المعلم "جسم" لمدة يومين بفندق قصر أبها، وذلك بـ 23 ورقة بحثية عبر 5 جلسات. وتناولت الجلسة الأولى ثلاثة بحوث من خلال حلقة نقاشية رأسها أستاذ التربية الإسلامية بجامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور صالح أبو عراد، وشملت عناوين البحوث: مجتمعات التعلم المهنية ودورها في تطوير المعلم قدمها الأستاذ الدكتور فهد الشايع من جامعة الملك سعود، كذلك ناقشت الجلسة بحثا بعنوان: نظام التقويم المتوازن للتعليم في المملكة العربية السعودية: نموذج ومقترح بديل للتقويم المستمر قدمها مدير إدارة الاختبارات المهنية الأستاذ الدكتور عبدالله السعدوي، وقدمت الدكتورة عائشة العمري من جامعة طيبة ورقة بحثية بعنوان: دور الجمعيات العلمية والتربوية في تنمية المعلم مهنيًّا (جمعية جسم) أنموذجا. فيما رأس رئيس قسم التربية بجامعة الملك خالد الدكتور أحمد الغفيري الجلسة الثانية والتي تناولت 5 بحوث شملت "التدريب الإلكتروني وتحقيق التطوير المهني واستشراف المستقبل الرقمي لدى أعضاء هيئة التدريس بكلية الآداب بجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل من وجهة نظرهم" قدمتها كل من الدكتورة فاطمة أبو الحديد والدكتورة دعاء عبدالسميع من جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، كذلك قدم الدكتور محمد مطاوع من جامعة الملك خالد ورقة بحثية بعنوان: كفاءة الذات التدريسية وعلاقتها بالمسؤولية الشخصية الاجتماعية واليقظة العقلية لمعلمي التربية الخاصة، أيضاً قدمت الأستاذ الدكتور أسماء عبدالقادر والدكتورة ياسمين علاء الدين من جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل بحثاً بعنوان: تصور مقترح لتنمية القدرات المهنية للمعلم، كما قدم الأستاذ عبدالله بن جبرة من جامعة الملك خالد ورقة بعنوان دوافع استخدام معلمي اللغة العربية برامج التواصل الاجتماعي وأثرها على نموهم المهني، واختتمت الجلسة بورقة بحثية قدمتها الأستاذة سارة عسيري من كلية التربية بجامعة الملك خالد بعنوان فاعلية وحدة إثرائية في الدراسات الاجتماعية قائمة على نظرية الذكاءات المتعددة لتنمية الوعي بمفاهيم الانتماء الوطني لدى طالبات الصف الأول الثانوي. ورأس الجلسة الثالثة لليوم الثاني أستاذ إدارة التعليم العالي بجامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور منصور القحطاني وقدم الدكتور يحيى فقيه من جامعة نجران ورقة بعنوان مدى توافر المعايير المهنية الوطنية للمعلمين لدى الطلبة المعلمين بجامعة نجران، وشملت الجلسة أيضاً ورقة بحثية بعنوان التمكين المهني للمعلم في المملكة العربية السعودية في ضوء مبادئ التربية الأخلاقية " تصور مقترح" ألقتها الدكتورة نورة العويد من جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز، واختتمت الجلسة ببحث الأستاذة دعاء بيك من إدارة تعليم حائل بعنوان أثر الاغتراب الوظيفي على التنمية المهنية والإنتاج الصفي لمعلمات التعليم العام بإدارة تعليم منطقة حائل. كما شملت الجلسة الرابعة التي رأسها الدكتور ثابت القحطاني عميد كلية التربية المكلف في جامعة الملك خالد  أربعة عناوين بحثيه شملت، برنامج مقترح لإعداد المعلم للنظام التتابعي وفق المعايير المهنية الوطنية المشتركة للمعلمين في المملكة العربية السعودية للدكتور محمد آل سفران من جامعة الملك خالد، كذلك قدمت الدكتورة حياة العمري من جامعة طيبة ثانية أوراق الجلسة بعنوان تقييم مهارات القرن الحادي والعشرين في ظل رؤية 2030 لدى أعضاء الهيئة التدريسية في السنة التحضيرية بجامعة طيبة من وجهة نظر الطلبة، كما قدمت الأستاذة أحلام الجهني بمشاركة الأستاذ الدكتور عبدالله الفهد من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ورقة بحثية بعنوان: واقع مجتمعات التعلم المهنية عبر الإنترنت لمعلمات الأحياء في مدينة الرياض، واختتمت الجلسة بورقة إعداد المعلم في سنغافورة لمدير مكتب التعليم بمحافظة صبيا الدكتور عبدالرحمن الذروي. واحتوت الجلسة الخامسة على 4 أوراق بحثية والتي رأسها وكيل كلية التربية للدراسات العليا بجامعة الملك خالد الدكتور مفرح بن كردم حيث تناولت أولى أوراق الجلسة بحثا بعنوان: توظيف التقنيات الحديثة في برامج إعداد المعلم (إطار التيباك أنموذجاً) للدكتورة سلوى سالم من جامعة طيبة والدكتورة غيداء الزهراني من جامعة نجران، وناقشت الجلسة أيضا ورقة بعنوان معوقات تطبيق معايير إدارة الجودة الشاملة في مدارس التعليم الثانوي بمدينة مكة المكرمة من وجهة نظر المعلمين للأستاذ وليد القرشي من إدارة تعليم الطائف والأستاذ محمد النفيعي من إدارة تعليم مكة المكرمة، وقدم الدكتور منور عدنان من الجامعة الإسلامية بغزة والأستاذ محمد المدهون من وزارة التربية والتعليم بغزة ورقة بعنوان الاحتياجات المهنية للمعلم الفلسطيني قبل الخدمة في ضوء مهارات القرن الحادي والعشرين (الجامعة الإسلامية دراسة حالة) واختتمت الجلسة الأستاذة نورة آل سرور من إدارة تعليم نجران بعنوان ضمان جودة برنامج إعداد معلمي المملكة العربية السعودية في ضوء تجربة مجلس الاعتماد الأمريكي لإعداد المعلمين. ورأس الجلسة الأخيرة لليوم الثاني أستاذ التربية الإسلامية المساعد بجامعة الملك خالد الدكتور ظافر آل حماد واحتوت على 4 أوراق بحثية شملت أثر استخدام الفصول الافتراضية في تحصيل الطلبة المعلمين بالدبلوم التربوي بكلية التربية بجامعة حائل ودافعيتهم نحوها كأداة تعليمية للدكتور حمد الرشيدي من جامعة حائل، كما تناول الدكتور منصور الحميدي من الإدارة العامة للتعليم بمحافظة الطائف ورقة علمية بعنوان المعايير المهنية للمعلم – تجارب دولية، كذلك قدمت الدكتورة منال الداود من إدارة تعليم محافظة الخرج ورقة بعنوان مجتمعات الممارسة لتنمية المعلمين مهنياً : تجارب عالمية، واختتمت الجلسة بورقة الأستاذة مريم خيري من إدارة تعليم محافظة الطائف تناولت خلالها تصورا مقترحا لإنشاء منصة تدريب عن بعد لتدريب المعلم أثناء الخدمة في ضوء الحاجة لها من وجهة نظر المعلمين والمعلمات في المملكة العربية السعودية.

جلسات وبحوث اليوم الأول لمؤتمر المعلم بالجامعة تناقش سبل تطوير المشهد التربوي

المصدر:  جامعة الملك خالد – المركز الإعلامي اشتملت الجلسة الأولى من جلسات اليوم الأول لمؤتمر "المعلم: متطلبات التنمية وطموح المستقبل" الذي نظمته جامعة الملك خالد ممثلة في جمعية "جسم" وعددها 5 جلسات وعدد من الحلقات والملصقات البحثية وورش العمل على حلقة نقاش أدارها معالي الأستاذ الدكتور مرعي بن حسين القحطاني مدير جامعة جازان وقدمها الدكتور عادل القعيد بعنوان "الرخص والاختبارات المهنية للمعلمين". كما اشتملت الجلسة الثانية التي أدارها الأستاذ الدكتور عمر علوان عقيل أستاذ التربية الخاصة وعميد عمادة خدمة المجتمع على بحث بعنوان "إسهام القيادة الريادية في تطوير كفايات التعلم في القرن الحادي والعشرين بالمدارس الثانوية" قدمه الدكتور علي الرويني الخريزي وبحث بعنوان "تصور مقترح لتطوير برامج إعداد المعلم في ضوء رؤية المملكة العربية السعودية" قدمته الدكتورة ابتسام خالد وبحث بعنوان "رؤية مقترحة لأدوار المعلم في دعم أنشطة الابتكار التكنولوجي وتعزيز الاقتصاد الرقمي لتحقيق رؤية المملكة" قدمها كل من الدكتورة غادة شاكر الشامي والأستاذ ضيف الله أحمد الغامدي، وبحث بعنوان "الممارسات التدريسية للمعلمين في ضوء رؤية 2030م وعلاقتها بمهارات القرن الحادي والعشرين لدى طلابهم" قدمه كل من الدكتور محمد طاهر خواجي والدكتورة سعدى محمد العمري. واشتملت الجلسة الثالثة والتي كانت بإدارة الأستاذ الدكتور يحيى بن عبدالله الرافعي على بحث بعنوان "دور كلية التربية بجامعة أم القرى في إعداد المعلم (دراسة تقويمية)" قدمها كل من الأستاذ الدكتور محمد عبدالرؤوف عطية والدكتور خالد عبدالرحمن ياسين أحمد وبحث بعنوان "دور قائد المدرسة في غرس القيم في المدرسة وفق رؤية 2030م" قدمه الأستاذ عابد عبيد الجدعاني وبحث بعنوان "واقع إسهام المعرض والمنتدى الدولي للتعليم العام في التنمية المهنية لمعلم المستقبل في المملكة العربية السعودية" قدمه كل من الدكتورة مها إبراهيم محمد الكلثم والدكتورة أسماء محمد عبدالله القطيم. واشتملت الجلسة الرابعة والتي كانت بإدارة الأستاذ الدكتور سالم علي آل منيع عضو مجلس الشورى السابق على بحث بعنوان "التطوير المهني للمعلم الواقع والمستقبل" قدمه الأستاذ الدكتور أحمد بن عبد الرحمن الجهيمي، وبحث بعنوان "برامج إعداد المعلم - الرؤية والطموح" قدمه الأستاذ الدكتور علي بن عبد الله العفنان. واشتملت الجلسة الخامسة والتي أدارها الأستاذ الدكتور علي بن ناصر شتوي أستاذ إدارة التعليم العالي على بحث بعنوان "تطوير برامج ومقررات إعداد معلم العلوم بكليات التربية في ضوء التوجهات العالمية والتغيرات المجتمعية والاقتصادية" قدمه الأستاذ الدكتور عبدالسلام مصطفى عبدالسلام، وبحث بعنوان "متطلبات تكوين المعلمة الباحثة في التعليم العام بالمملكة العربية السعودية" قدمته الأستاذة أمينة مغرم الشهري، وبحث بعنوان "تصور مقترح لبرنامج في التنمية المهنية لمعلمات الرياضيات بالمرحلة الثانوية في ضوء المعايير المهنية للمعلمين في المملكة العربية السعودية" قدمه كل من الأستاذة الدكتورة زينب محمود عطيفي والأستاذة هناء أحمد غرم الله الحمراني، وبحث بعنوان "فعالية استخدام مهارات تدريسية مقترحة في التنمية المهنية لمعلمي الكيمياء بالمرحلة الثانوية في ضوء رؤية المملكة 2030م" قدمه الدكتور عبدالله بن عواد الحربي، وبحث بعنوان "استراتيجية مقترحة لتطوير برامج التنمية المهنية لمعلمي الكيمياء بالمرحلة الثانوية في ضوء رؤية المملكة 2030م" قدمه الأستاذ أيمن طاهر محمد خواجي . وقد تخلل الجلسات عرض لبوسترات علمية وهي " الاتجاهات العالمية الحديثة في أساليب تقويم الأداء الوظيفي للمعلم وطرق الاستفادة منها في التعليم السعودي" للدكتور خالد محسن محمد المنصور، و"رؤية مقترحة للتنمية المهنية لمعلمي التعليم العام بالمملكة العربية السعودية في ضوء احتياجاتهم التدريبية" للأستاذ عبدالله محمد عبدالله الشهري، و"بناء اختبار معرفي إلكتروني في طرق تدريس التربية الرياضية لطلاب قسم التربية البدنية بالكلية الجامعية بالقنفذة جامعة أم القرى" للدكتور تركي حسين عبدربه سمرقندي، و"إعداد المعلمين في ضوء مهارات القرن الحادي والعشرين" للدكتور خالد عبدالعزيز العثمان، و"واقع التنمية المهنية للمعلمين في ضوء رؤية المملكة العربية السعودية 2030م من وجهه نظرهم" للدكتورة ميمونة صالح علي أبا الخيل، و"اتجاهات معلمات العلوم للمرحلة الثانوية نحو تكنولوجيا النانو" للأستاذة سلطانة سعود المسند، و"كفايات معلمي العلوم في ظل متطلبات التنمية في ضوء المعايير العالمية من وجهه نظر معلمات العلوم بمدينة ينبع" للأستاذة عفاف عثمان الصبحي والأستاذة وفية عثمان الصبحي، و"توظيف تطبيقات مجتمعات التعلم المهنية القائمة على الويب 2.0 في تنمية مهارات القرن الحادي والعشرين لدى معلمات الدراسات الاجتماعية بمنطقة عسير" للدكتورة حصة محمد آل ملوذ، و"تصور مقترح لأدوار المعلم في نشر قيم الاستدامة البيئية لطلاب المرحلة الثانوية (دراسة ميدانية مطبقة على بعض المدارس الثانوية بالمنطقة الشرقية)" للدكتورة أسماء حسن عمران والدكتورة منى طه محروس السيد، و"الرخصة المهنية للمعلمين في المملكة العربية السعودية (رؤية استشرافية)" للدكتورة حنان أحمد السعيدي، و"دور الإسناد التربوي في تطوير عمليات الإشراف في ضوء رؤية المملكة العربية السعودية 2030م" للأستاذة عائدة أحمد العتيبي، و"أثر استخدام القصص الرقمية في تحسين بعض مهارات الأداء القرائي لدى طالبات صعوبات التعلم في الصف الثاني الابتدائي بمدارس المدينة المنورة" للأستاذة روان صالح مسعد الصيعري، و"واقع أداء معلمات الرياضيات بالصفوف الأولى بالمرحلة الابتدائية بمدينة مكة المكرمة في ضوء مهارات القرن الحادي والعشرين" للأستاذة ريم خالد عبدالله صديق، و"دور إدارات التعليم في المملكة العربية السعودية في إعداد الصف الثاني من القيادات التربوية في ضوء رؤية 2030م" للأستاذة غادة محمد فاضل الشهري، و"مدى إسهام برامج التدريب التربوي في إكساب المعلمين مهارات القرن الحادي والعشرين (دراسة ميدانية من وجهة نظر معلمي المرحلة الثانوية بالمدينة المنورة)" للدكتور عبداللطيف محسن العريني، والاحتياجات التدريبية لمعلمي ومعلمات الرياضيات بالمرحلة الابتدائية في ضوء متطلبات مدرسة المستقبل "للأستاذ علي هادي إبراهيم طوهري، و"تقويم البرامج التدريبية المقدمة لمعلمي التربية الإسلامية بالمرحلة الابتدائية في ضوء احتياجاتهم" للأستاذ محمد سالم علي الوادعي، و"التعامل مع المقررات الإلكترونية المفتوحة واسعة الانتشار (MOOCs) من وجهة نظر معلمي ومعلمات اللغة الإنجليزية : الفرص والتحديات" للدكتور آدم شامي عبده العمري، و"دور المعلم في تلبية احتياجات الموهوبين وتنمية قدراتهم الإبداعية "للأستاذة سلوى سمران عطية، و"الاحتياجات التدريبية لمعلمي مدارس بوابة المستقبل في ضوء مهارات القرن الحادي والعشرين (دراسة ميدانية على معلمي مدارس بوابة المستقبل بمدينة الرياض)" للأستاذة أسماء سلطان المطيري والأستاذة خلود سليمان السياري، و"واقع استخدام المعلمين للمستحدثات التكنلوجية في برامج التطوير المهني في ضوء متطلبات القرن الحادي والعشرين من وجهة نظرهم" للأستاذة منيرة محمد سعيد القحطاني، و"البرامج التدريبية على رأس العمل ودورها في الرفع من كفاءة المعلم (الأساليب التدريبية الفعالة وعلاقتها بأداء المعلم)" للدكتورة سهام ضيف الله الفايدي والدكتورة فاطمة أحمد محمد الحسن، و" تقويم برامج التطوير المهني لمشرفي ومعلمي اللغة الإنجليزية في ضوء معايير الممارسات المهنية للمعلمين في المملكة" للأستاذة دلال علي الشدوخي، و"تصور مقترح لقناة تلفزيونية للتنمية المهنية للمعلمين في المملكة العربية السعودية في ضوء خبرتي الصين وماليزيا" للأستاذة رحمة محمد علي الشهراني، و"تصور مقترح لتفعيل برنامج SEESAW  في الإشراف التربوي" للأستاذة ابتسام تركي سالم العتيبي، و"برنامج تدريبي قائم على التعلم البنائي وفعاليته في تنمية مهارات تدريس فهم المقروء لدى معلمات اللغة العربية بالمرحلة المتوسطة" للأستاذة جواهر ظاهر البدير، و"تحديات التطوير المهني للمعلمين بالمملكة العربية السعودية " للأستاذة زهور أحمد محمد أبوزهير.

المركز الإعلامي بالجامعة يدرب 65 طالبًا دوليًّا على إعداد المحتوى الخبري

المصدر:  جامعة الملك خالد - المركز الإعلامي نظم المركز الإعلامي في‫ جامعة الملك خالد ورشة تدريب لطلاب المنح الدوليين بالجامعة بعنوان "أساسيات إعداد المحتوى الخبري في الوسائط الإعلامية المتعددة"، قدمها المعيد بقسم الإعلام والاتصال محمد شامي  بالمجمع الأكاديمي بلعصان. واشتملت الورشة التي حضرها 65 طالبًا على التعريف بالخبر وأهميته باعتباره أساس الإعلام ومنه تتفرع الأشكال الأخرى من تحقيق وتقرير واستطلاع، بالإضافة إلى سماته وأشكاله ونماذجه واستراتيجيته، كما تطرق المدرب – بما توافر له من خبرة ميدانية سابقة وبُعد إعلامي علمي – إلى كيفية تعاطي الصحف مع الأحداث المختلفة في العالم بشكل عام والعالمين الإسلامي والعربي على وجه التحديد، كما اشتملت الورشة على تدريبات عملية لكيفية إعداد المواد الصحفية، وفي الختام كرّم المشرف العام على المركز الإعلامي الدكتور مفلح القحطاني المدرب مشيدًا بما اشتملت عليه الورشة من جوانب معرفية مقرونة بالتطبيق العملي، كما شكر الإدارة العامة لطلاب المنح على تعاونها. وتأتي هذه الورشة ضمن سلسلة من الورش التدريبية التي ينظمها المركز الإعلامي بالجامعة للمهتمين بالصحافة والإعلام من داخل وخارج الجامعة، وتهتم بتطوير وتأهيل الكفاءات الإعلامية في مختلف القطاعات.

مجلس الجامعة يقر عددًا من التوصيات في اجتماعه الرابع

المصدر:  جامعة الملك خالد - المركز الإعلامي رأس معالي مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، الاجتماع الرابع لمجلس الجامعة الذي عقد أمس الأربعاء، بحضور الأمين العام لمجلس شؤون الجامعات الدكتور محمد بن عبدالعزيز الصالح، ووكلاء الجامعة ووكيلة الجامعة لشؤون الطالبات، وعمداء وعميدات الكليات والعمادات المساندة. وأوضح وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي وأمين مجلس الجامعة الأستاذ الدكتور سعد بن عبدالرحمن العمري، أن المجلس أقر عددًا من التوصيات التي تخدم العمل الأكاديمي، والتي شملت التوصية بالموافقة على إنشاء قسم اللغات الحديثة في كلية اللغات والترجمة بالجامعة، والتوصية بالموافقة على إنشاء قسم هندسة التعدين في كلية الهندسة بالجامعة، والتوصية بالموافقة على إصدار مجلة علمية محكمة في تخصصات العلوم الإدارية والمالية تحت مسمى "مجلة المال والأعمال". كما شملت التوصيات أيضًا الموافقة على إقرار عقد الخدمات الأكاديمي بين جامعة الملك خالد وشركة (ELS) التعليمية الأمريكية، والتوصية بالموافقة على مذكرة التفاهم بين الجامعة الفيدرالية الجنوبية بجمهورية روسيا الاتحادية وجامعة الملك خالد، بالإضافة إلى التوصية بترقية عدد من موظفي الجامعة إلى المراتب العليا، وتحويل (وحدة التوجيه والإرشاد) إلى (مركز التوجيه والإرشاد)، وكذلك تحويل (وحدة الأشخاص ذوي الإعاقة) إلى (مركز الأشخاص ذوي الإعاقة)، وأخيرًا التوصية بالموافقة على إقرار عدد من برامج الدراسات العليا في إعداد المعلم بكلية التربية.

مجلس الجامعة يقر عددًا من التوصيات في اجتماعه الرابع

المصدر:  جامعة الملك خالد - المركز الإعلامي رأس معالي مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، الاجتماع الرابع لمجلس الجامعة الذي عقد أمس الأربعاء، بحضور الأمين العام لمجلس شؤون الجامعات الدكتور محمد بن عبدالعزيز الصالح، ووكلاء الجامعة ووكيلة الجامعة لشؤون الطالبات، وعمداء وعميدات الكليات والعمادات المساندة. وأوضح وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي وأمين مجلس الجامعة الأستاذ الدكتور سعد بن عبدالرحمن العمري، أن المجلس أقر عددًا من التوصيات التي تخدم العمل الأكاديمي، والتي شملت التوصية بالموافقة على إنشاء قسم اللغات الحديثة في كلية اللغات والترجمة بالجامعة، والتوصية بالموافقة على إنشاء قسم هندسة التعدين في كلية الهندسة بالجامعة، والتوصية بالموافقة على إصدار مجلة علمية محكمة في تخصصات العلوم الإدارية والمالية تحت مسمى "مجلة المال والأعمال". كما شملت التوصيات أيضًا الموافقة على إقرار عقد الخدمات الأكاديمي بين جامعة الملك خالد وشركة (ELS) التعليمية الأمريكية، والتوصية بالموافقة على مذكرة التفاهم بين الجامعة الفيدرالية الجنوبية بجمهورية روسيا الاتحادية وجامعة الملك خالد، بالإضافة إلى التوصية بترقية عدد من موظفي الجامعة إلى المراتب العليا، وتحويل (وحدة التوجيه والإرشاد) إلى (مركز التوجيه والإرشاد)، وكذلك تحويل (وحدة الأشخاص ذوي الإعاقة) إلى (مركز الأشخاص ذوي الإعاقة)، وأخيرًا التوصية بالموافقة على إقرار عدد من برامج الدراسات العليا في إعداد المعلم بكلية التربية.

مدير الجامعة يرعى فعالية طب الجامعة والسجل السعودي للتبرع بالخلايا الجذعية

المصدر:  جامعة الملك خالد - المركز الإعلامي رعى معالي مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي صباح أمس الثلاثاء الفعالية التي أقامتها كلية الطب بالجامعة ممثلة بنادي الطب والإبداع ضمن الحملة التوعوية بأهمية التبرع بالخلايا الجذعية بالشراكة مع السجل السعودي للمتبرعين بالخلايا الجذعية، وذلك بمبنى إدارة الجامعة بالمدينة الجامعية بأبها. واطلع معاليه على أركان الفعالية واستمع لشرح موجز عن أهمية التوعية بالتبرع بالخلايا الجذعية وسعي السجل لإنشاء قاعدة بيانات للراغبين في التبرع بالخلايا الجذعية وانعكاس ذلك على علاج بعض الأمراض المستعصية ومنها سرطان الدم وأمراض الدم الوراثية وغيرها. وأكد عميد كلية الطب الأستاذ الدكتور سليمان بن محمد الحميد أهمية هذا الموضوع وضرورة توعية المجتمع بكافة أطيافه بذلك وتكثيف الحملات التوعوية في هذا الاتجاه. يذكر أن هذه الحملة تأتي استمرارًا للحملة التي نظمتها الكلية صيف العام الماضي وتستمر 3 أيام في 3 مقرات في الجامعة.

مدير الجامعة يرعى انطلاق برنامج "تكوين" لطلاب وطالبات الدراسات العليا

المصدر:  جامعة الملك خالد - المركز الإعلامي شدد معالي مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي على أهمية وضرورة تعزيز الوعي العلمي والبحثي، والعمل الجاد على تطوير المهارات البحثية لطلاب وطالبات الدراسات العليا، مؤكدًا ضرورة أن يكون هناك برامج داعمة لبحوث طلاب الدراسات العليا، وأن يكون هناك ربط وثيق بين الدراسات العليا والبحث العلمي. جاء ذلك خلال رعاية معاليه صباح اليوم انطلاق برنامج "تكوين" الذي نظمته كلية الشريعة وأصول الدين لطلاب وطالبات الدراسات العليا، في المدرجات المركزية بالمدينة الجامعية بأبها. كما أكد السلمي أن الجامعة تضع الاهتمام بالبرامج النوعية والتوسع في برامج الدراسات العليا ضمن أهم خططها المستقبلية، بالإضافة إلى العمل على تطوير البنية الخاصة بطلاب وطالبات الدراسات العليا، وتوفير البيئة المحفزة على الإبداع والبحث، وأشاد معالي المدير أيضًا بفكرة برنامج "تكوين" مشيرًا إلى أنه سيتم تعميمه خلال الفترة القادمة على جميع طلاب وطالبات الدراسات العليا، شاكرًا وكالة الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي، وعمادة الدراسات العليا، وكلية الشريعة وأصول الدين، على ما حظي به هذا البرنامج من اهتمام. بدوره رحب عميد الدراسات العليا بالجامعة الدكتور أحمد آل فايع بمعالي مدير الجامعة والحضور والمشاركين مقدمًا كلمة أشاد فيها نيابة عن وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي، بالدعم الذي يحظى به البحث والباحثين في شتى المجالات من قبل إدارة الجامعة، ومؤكدًا على أهمية البحث العلمي والدراسات العليا في تقدم المنظومة ومنافستها في التصنيفات العالمية والمحلية على المراكز الأولى، كما شهد حفل الافتتاح كلمة للكلية قدمها وكيلها للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور ضيف الله الزيداني. فيما ضم البرنامج مشاركة نخبة من المتخصصين في مجالات البحث العلمي والدراسات العليا، وتم خلال انعقاده مناقشة عدة مواضيع شملت، شرح اللوائح والأنظمة المتعلقة بالدراسات العليا في جامعة الملك خالد، ومعرفة أهمية البحث ودوره في النهوض بالمجتمع وموقعه في المؤسسات التعليمية، ومكانة البحث العلمي في رؤية المملكة 2030، وكذلك المكتبة الرقمية، والتعامل مع برنامج الوورد طباعة واخراجًا. وتناول البرنامج أيضًا 4 دورات تعريفية بآليات البحث والدراسات العلمية، ناقشت الخطوات العملية العلمية للسير في البحث العلمي، وصناعة الأفكار البحثية، وتحليل النص الفقهي للباحثين، وخارطة البحث.